على الأعتاب

كمن تنتشله أنياب ذئب فريسة طرية رائقة لها ، تكون هذه هي أولى لذعات الألم التي تكن الروح عندما تستنشق عبق حب يغدق على النفس فيملأها ريا ويتجول في مكامنها فاحيتشي بين الأضلاع ، ويسكن مبضع المشاعر والإحساس في القلب الذي يأن طربا أن شعر أخيرا بلذع نار الهوى ودقه شوقا لأن يحضن روحا ناعمة رقيقة ، فقط لأن النبض عزف على أوتاره أنغام أنثى .

بين جمود الروح وضياع النفس في غياهب اللاشيء بت أختبئ في رداء نفسي الذي لا يخفي من مكنون قلبي أي شيء ، أشتهي الحب وأشتاق أن أرتمي في أحضانه ، أبتسم إذا ذكر اسمه في مجلس أنا فيه ، أظل على أعتاب الهوى أتسمع كلمات العاشقين ، على شيئا يطفئ رياح الحنين .

لو أننا يمكن أن نعيش الحياة مرتين ، أو لو أن الزمان يسمح لنا بالوصول ليوم من عمرنا قبل أوانه بسنين ثم نعود متى شئنا , لسافرت عبر الزمن أعيش مع شريكة العمر ليال حب أشرب فيها من معين غرامها كؤوس الهيام ، آه لو أن الحب في ميزان الأقدار لم يكن مكتوبا على قلوبنا ، لما تألم قلب ولا اعتصرت عيون العشاق .

يقولون أن الحب رهنٌ لأيام الزمن !! ما شأن القلب بأوراق الزمن ؟ أوليس في شرعة الحب تضيع الأعمار وتندثر السنون ولا يعتنق العاشقون إلا منهج غرامهم ؟ أولستَ ياربي أنت من غرست فينا الحب وجبلتنا على فطرتك التي قلت عتها " فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله "؟

3 التعليقات:

قلم رصاص يقول...

السلام عليكم

ازيك ابراهيم بيك

واحشنا والله

معلهش انا مقصر مع المجلة جدا انا عارف
بس ظروف وانت راجل جنتل مان وبتقدر

اتمنى لكم التوفيق من كل قلبي

والبوست رائع كعادتك

ومبروك ع الاستايل الجديد للبلوج

دمت في امان الله

كيكى عوووووو يقول...

ممممممممممم
الله ع الحب لو كان كدة

قيس بن الملووووح يقول...

شاركونا الراي والخبره في جمعية مقاومة الطلاق

 
') }else{document.write('') } }