لمعان من جديد

صدر العدد الـ 43 من مجلة رؤية مصرية على رابطها الالكتروني الجديد http://roaua.net ، تابعونا أيها الأكارم .. خالص تحياتي لكل من عرفته من المدونين الكرام في يوم أراحني وجودي فيه كثيرا .

ملحوظة وطلب صغير .. ممكن كلنا نحط الصورة دي برابط المجلة على المدونات .. من باب اخدم أخوك الصغير .. شكرا.

شمس رؤية مصرية تصر على الشروق ثانية

بفضل من الله شاءت الأقدار أن تبث روح الحياة مجددا في الصرح الذي شقيت عليه وعاونني فيه رفاق العمل وفريق المجلة بتوفيق من الله .. وانطلقنا مجددا عبر مجلة رؤية مصرية يحدونا الأمل .

مستمرون في العطاء .. باقون على العهد .. ماضون نحن الأمام في خطوات ثابتة لتحقيق الهدف الأول والأخير " كلمة حق نصنع بها اعلاما عربيا حرا مختلفا بعيدا عن مستنقعات الوباء الإعدامي الذي يعم سماءنا وأرضنا " .

انتقلنا إلى مستضيف " سيرفر" أجنبي مع رفضي التام للجوء للغرب إلا أنه ليس أمامنا حل الا أن نتعامل مع قوم يراعون حق القرش الذي قبضوه ثمنا لخدمة يقدمونها بعيدا عن ضغوطات الحكومات .

تابعونا هنا http://roaua.net/index.php ، ما تم تغيره هو (com) أصبحت ( net ) ، كنت قد كتبت أثناء توقف المجلة نصا قلت فيه " أشعر بالغربة الجارفة عنها .. الحلم الذي بنته يد القدر أمام عيني .. الفكرة التي طالما تمنيت إقامة صرح لها .. المجلة التي كانت وليدة فأصبحت طفلا ثم لما أصحبت فتية كادوا لها وأرادو بها سوءا .. فاللهم اجعلهم من الأخسرين " وما كاد الوقت يمر حتى رد الله الذين أرادوا بنا سوءا لم ينالوا خيرا ، أبعد الله عنا وعنكم الأذى .

فرحتي فرحتان .. فوز المنتخب وما كنت يوما كرويا لكنني لو لم أكن مصريا لتمنيت أن أقبل تراب مصر ، ولعودة محبوبتي التي افتقدتها أياما فائته أصابتني فيها حسرة وألم .. بإذن الله ستبقى مجلة رؤية مصرية علما وصرحا اعلاميا معطاء .

مبروك .. لكل شعب مصر لفوز المنتخب و لي ولفريق المجلة ولكل قراء المجلة ومتابعيها لعودة الروح للمجلة من جديد .. تابعونا هنا http://roaua.net/index.php .. وانتظروا التجديدات الضخمة في موقع المجلة خلال شهر من الآن .

خالص تحياتي .. وشكرا لكم أيها المدونون الكرام .

ألقاكم .

بيان بشأن توقف موقع مجلة رؤية مصرية عن العمل

السلام عليكم ورحمة الله ..

بيان بشأن توقف موقع مجلة رؤية مصرية عن العمل

السادة والسيدات .. قراء ومتابعي مجلة رؤية مصرية الكرام

ضمن الإجراءات التعسفية لشركات الإنترنت العربية " والمصرية خاصة " وما يتعلق بشأن النشر الالكتروني وخصوصياته وما يسميه البعض أو يطلقون عليه " أمنيات الشبكة " فإنه يؤسفنا أن نبلغكم توقف موقع مجلة رؤية مصرية عن البث والكائن على هذا الرابط roaua.com وذلك من قبل جهات خاصة أرسلت لنا تقريرا مطولا تدعي فيه نشر بعض الموضوعات المناهضة لها ، و في بحث خلف مسببات الأمر واتصالات مع موزعي خدمة الانترنت في مصر ، اتضح أن الموقع تم السطو عليه واسقاطه كليا لنفس الأسباب المذكورة ، لكننا وبفضل الله نمتلك كل المادة الخاصة والبيانات السابقة وكل المحتويات وسيتم التعامل مع المشكلة وحلها في أقرب فرصة بإذن الله تعالى .

نعدكم باستمرار العمل في المجلة وإعادة البث مرة أخرى من خلال مستضيف أجنبي أكثر أمانا وحماية وبعيدا عن الضغوطات الخاصة من الجهات المعروفة ، ونحن إذ نعلن لكم ما كان نتنمنى أن تتابعونا بإذن الله وسيتم نشر الرابط الجديد لموقع مجلة رؤية مصرية في نفس الأماكن التي ينشر فيها هذا البيان الذي تقرأونه الآن .

نكرر الدعوة للجميع للمشاركة معنا والإنضمام لفريقنا .. فقط راسلونا على بريد المجلة الرئيسي roaua.com@gmail.com

تابعونا دائما على جروب المجلة في الفيس بوك هنا

http://www.facebook.com/group.php?gid=119589553364&ref=search&sid=1788096653.1698000552..1

نرجو نشر البيان .. ولكم خالص الشكر

خالص تحياتي

إبراهيم العدوي

بالنيابة عن فريق العمل بالمجلة

زعامة .. وعاصمة أنثى

تحية طيبة للجميع

جديد قلمي هنا .. على صفحة مجلة رؤية مصرية

خاطرة بعنوان " أنا عاصمة أنثى " أحد نصوص سلسلتي الجديدة ( الأنثى .. هي أنا أيضا )

مقال سياسي بعنوان " يا سيدي .. هذه هي الزعامة " أحد نصوص سلسلتي ( يا سيدي )

والجديد لكم أيها المدونون الكرام .. هو أمرين

أولهما .. افتتاح شبكة الوقائع العربية الجديدة مع مطلع شهر فبراير بمشيئة الله أي يوم الإثنين بعد القادم ولكم أن تصولوا وتجولوا فيها كيفما شئتم لتدركوا أنها لكم أنتم وتفاصيل ذلك تجدونه هنا .

ثانيهما .. مسابقة مهرجان رؤية مصرية للنشر ( طباعة . تسويق . حفلات توقيع ) لكم أن تشاركونا وتنشروا معنا بمقابل مادي بسيط جدااا ، والخيار لكم .

التفاصيل هنا ، وهنا أيضا .

أنتظركم دائما

شيء مما أكتب الآن

الحيرة تصحب النفس حتى لا تعي خلاصا لها من التيه في حارات تلك الروح ، أنت بين نارين ، الحديث في ذاته متأصلا في نفسك ، إيقانك أنك لا تريد أن تهدم عشا بناه طير غيرك يدفعك للصمت والسكوت ، لكن شيئا بداخلك يناديك أن تتحدث وأن تخبر عن مكنونك .. ليس لأي شيء سوى أن الحب لا يدفن في الرمال ولا يمكنك كبته إلا لو أنك تحتمل أن تستعر نارا .. ثق أنه لو اشتعلت روحك فسيكون اشتعالا ذاتيا ولو أن الهلاك أدركك فستهلك وحيدا .. إذا فلم تصر على الصمت ؟

سياج الهوى ليس شائكا .. لا ولا حتى مكهربا .. أكثر السياجات سهولة في الإختراق وأصعبها في ذات الوقت .. حراس السياج هما اثنان .. أنت ومن تحب .. فهل سيمح أحدكمنا لصاحبه بالعبور إليه ؟

قررت أن أتمرد

لا يليق بمن كشفت له الأقدار قناعا من قناعات الحياة أن يرتديه وجها له فما البشر بحمقى ولا الدنيا لك ِ وحدكِ سيدتي .. نحن نعيشها معكِ .. اعترفي بعشقك أو قولي أنك لا تدركي ما أقول .. أما السكوت طويلا .. ذاك تمرد يا سيدتي .. اعذريني قررت معه أنا أيضا أن أتمرد .

لابد أن أصنع من نفسي تمثالا متمردا على كل شيء، ترعد السماء وتبرق أو حتى تغرق الكون بسيولها فلن أتحرك أبدا .. هكذا سأكون أنا ، سأنام وملأ جفوني عشقك ، ولو أن الأرق يقتلني .. لكنني سأنام ، سأطعم فمي ولو كان قلبي قد طفح منه الكيل .. سأشرب وأضحك .. ألهو وألعب وسأداعب فلانة وعلانة .. حتى ولو كنت أعلم أنك قدري الوحيد .. سيدتي .. أنتِ من علمتني التمرد .. فلا يليق بقلب ذاب في الغرام أن يفعل أكثر مما فعلت .

لا أدري يا ساكنة الروح والوجدان لم يقف الكلام محتارا على أعتاب القول حين أراك ِ ؟ هل ينطوي في طي كتمان الروح أو يتدحرج على لساني ويبوح بمكنوني ، أخشى دائما ألا تعتني بحديثي وغالبا ما أقرر الصمت فالبقاء في عتمة جمالك خير من تحسس الضوء الذي يخرجني من كهفك الذي امتلأ حنانا ولطفا ودفئا ، لا صخور فيه ولا حجارة ، لكنه فقط لا يدرك أني استطعت أن أدخله

النص لم يكتمل ، ولن يكتمل ، لأنني لا أستطيع أبدا أن أتمرد على أنثى ، هكذا خلقني الله ، ربما تكون تجربة لكنها باءت بالفشل

ورطات

عندما يشعر الإنسان أنه قد وقع فريسة لمستنقع أزمات كامل من كل جانب وفي كل مجال .. لا بد أن يكون مثلما أنا عليه الآن .. اللهم لا شكوى إلا لك ولا ملجأ ولا فرج إلا منك .. دعواتكم يا أكارم البلوجسبوت .. دعوات صافية وصادقة ..

 
') }else{document.write('') } }